وأوضح السيد بوسعيد، يوم الأربعاء 20 نونبر 2013، عقب اجتماع مع رئيس مؤسسة تحدي الألفية دانييل يوهانس، إن أهلية المملكة للاستفادة من البرنامج الثاني للمؤسسة يمثل "إشارة قوية" من هذه المؤسسات الدولية لمواكبة المغرب في مسلسله التنموي، وجهوده الثابتة للتأهيل الاجتماعي، ومكافحة التفرقة الاجتماعية والإقليمية.
وأضاف أن النتائج "الإيجابية جدا" التي حققها البرنامج الأول لمؤسسة تحدي الألفية الذي استفاد منه المغرب، "خلفت ارتياحا كبيرا، وكانت سببا لمواصلة العمل من أجل إنجاح المرحلة الثانية". المرجع : ومع